المشاركات

ابنتي الصغيرة لا تشبع من الجنس – قصص سكس محارم

صورة
اسمي ميار عندي 18 سنة انا اصغر واحدة في اخواتي كلهم ليا اختين واخ اكبر مني وكلهم دلوقتي متجوزين وقاعدين بعيد عن بيتنا ومفضلش في البيت غيري انا وابويا وامي ,لخواتي كلهم كانو بيغيرو مني وانا صغيرة لان ابويا مكنش بيرفضلي طلب ابدا ,لما كنت ببقي عاوزة حاجه اروح علي حجر ابويا واقعد وافضل العبله في شنبه وفي شعره وادلع عليه شوية فيقوم يديني كل اللي انا عاوزاه ودا كان السبب في ان اخواتي بيكرهوني ,بس طبعا لما كبرت مبقاش ينفع اقعد علي حجر ابويا تاني او ادلع عليه بنفس الطريقة اللي كنت بعملها وانا صغيرة وخصوصا ان اخواتي وخصوصا البنات هيزعقولي ويشتموني ويقولو ان دي قلة ادب ,وعشان كدا بطلت اعمل القصة دي خالص مع ابويا ,بس في يوم وانا راجعة مع صحباتي البنات من الجامعة دخلنا مول كبير في وسط البلد ولقيت فستان سهرة حلو اوي وعجبني كنت عاوزة احضر بيه فرح واحدة صاحبتي ,بس الفستان كان غالي اوي ,رجعت البيت في اليوم دا وصورة الفستان موش عاوزة تفارق دماغي ,انا كنت عارفه اني لو طلبت من بابا الفستان مباشرة موش هيرضي ابدا وخصوصا انه جايبلي اكتر من فستان سهرة قبل كدا ,لما رجعت البيت ابويا مكنش موجود وعرفت من ا...

قصص سكس زوج جارتي ينيكني بقوة ويجيبهم علي بزازي

صورة
كنت أسمع في صغري من النساء جاراتي فيما يحكين وفيما تلتقطه أذني من همسات و نمائم أن جيرانهم المتزوجين يتحرشون بهن بل أن مشادة أو خناقة على ما أذكر قد نشبت في شارعنا بسبب تلك الأفعال ولم أصدق حينها وقد كنت في الثانية عشرة من عمري أو أقل. لم أكن اعلم بعد سر ذلك وقد عملته حقاً وجربته وقد راح زوج جارتي يتحرش بي في شقتي حتى أقمت علاقة جنسية كاملة معه استمرت حتى اللحظة! نعم و أنا صغيرة لم أكن أدرك سر الشهوة التي تكاد تطير عقول الرجال وتميل بقلوب الستات فتتراخى أرداتها وتضيع أخلاقها أمام مطالبها اﻵمرة. تبدأ قصتي بعد تزوجت و كنت حينها في الثانية و العشرين شابة أكثر ما يميزني بين النساء لدونة جسدي و قوامي اللين الذي كان يتأود و يتثنى كغصن البنان حركت أعطافه بعد الجنوب صباء كما يقال. ليس فقط بدني بل وجهي المستطيل الأبيض وعيوني الكحيلة ورموشي الطويلة و حواجبي المرسومة طبييعاً. هذا من الناحية الجسدية أما من الناحية الجنسية فقد نشأت أحتاج إلى الجنس بقوة وخاصة كما قلت لكم أني نشأت وسط وسط من الستات من زوجات أعمامي وجاراتي كن يحكين عن علاقتهن وأسمع مباشرة أو أتنصت عليهن فثارت ثورتي ولما ...

قصص محارم ساخنة ناك خالتة وامة مع بعض

صورة
سأحدثك عن جمال خالتي الصغيرة صابرين التي لم أر في طعماتها وحلاوتها. سأحدثكم عن أثر قبلة شهوانية محرمة على شفتي خالتي الصغيرة و زبي ينتصب يشتهيها حتى اﻵن وما زالت رغبتي غير محققة! أولاً هي تكبرني بنحو العامين لأنها أعادت سنة في الثانوية العامة أصغر خالاتي وأخوالي عامة وهي أجملهن على الإطلاق. فلاحة من دمنهور بشرتها بيضاء بياض الحليب ملساء ليس عليها أثر غضون أي كان وجهها مستدير جميل عيونها سوداء واسعة ولامحها صغيرة كيوت بشعر فاحم السواد كثيف طويل يصل إلى ما فوق ردفيها المقببين. أما جسدها فهو جسد أقل ما يقال فيه أنه صاروخ دمار شامل جسد مقسم مخصر تمشي فتحسب أنها تتراقص بردفيها الممتلئين المهتزين وأنها بجلبابها البلدي تثير شهوة أعتى الرجال تماسكاً! أكبر إلى الطول منه إلى القصر جسدها ممتلئ قليلاً إلا أنه متماسك ولها صدر نافر متوسط مكور يسيل لعاب الشيخ الثمانيني! قدمت خالتي إلينا لأن تنسيقها جاء بها في جامعة القاهرة كيلة التجارة أنجليش. كنت حينها أنا في الصف الثالث الثانوي طالب متفوق في دراستي. استقبلت خالتي من لمحطة بحقائبها وأول ما رأيتها راعني جمالها فحضنتني وداعبتني وداعبتها فنجن ك...

مروة تتناك من اخوها مع صديقاتها

صورة
أنا مروة عندى 21 سنة من مصر وحبيت اشارك معاكم بقصتي دى لأنها بدايتي في عالم الجنس الحلو . أول حاجة عائلتنا صغيرة شوية بس أحنا مبسوطين ماديا جدا أسرتى مكونة مني أنا مروة و ماما وبابا و أخويا اللي أكبر مني بأربع سنين أحمد أنا من اول مابلغت وحسيت اني بنت كبيرة بدأت الشهوة تدخل جوايا وأبتديت احب الجنس بشكل جنوني كان فى مرحلة بلوغى. المهم انا متفوقة في دراستي وليا صديقات فى المدرسة هم هبه و ولاء وبسمة وكلهم حلوين بس انا أحلاهم مش مجاملة لنفسي بس انا معروفة بجمالي وفيا شبة كبير من الممثلة منى ذكى المهم لما كنا في المدرسة كنا احنا الاربع بنات بنكون دائما مع بعض وحكاياتنا اكثرها كانت بتدور عن الجنس . المهم كانا بنتبادل السيديهات اللى طبعا مليانة سكس واللي كانت بتجيب لنا مروة سكس محارم اختي وفيلم السكسالافلام هبه كانت بتجيبها عن طريق واحدة صاحبتها ما قالتش لنا هيا مين علشان البنت محلفاها ماتقولش لأى حد هيا مين المهم احنا كل وحدة لها يوم تشوف السي دى والصور وانا كنت لما بشوف الفيلم أتهبل وافضل العب فى كسي وأفرك فيه بصوابعى لحد ما يحمر من كتر الفرك وفضلت على الحال دا لغاية لما كبرت شوية وبقيت فى...